التركيز
واليوم تسعى الشركة أن تكون الأكبر في السوق الليبية المحلية في مجال الخدمات منها التجارية والصناعية والزراعية والخدمية واستثمار وتمويل المشاريع، وقد أسست الشركة؛ شركات و مؤسسات خدمية متخصصة تعمل في مجالات متعددة كالأعمال الكهربائية والهندسية والمقاولات العامة والاستثمارات العقارية وخدمات النقل والشحن البري واللجوء وخدمات الأمن والسلامة ونظم الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
الإستراتيجية
الريادة
أنواع المشروعات

هناك عدة أنواع المشروعات فكل يوم ما نسمع عن مشروع معين في كل وسائل الإعلام المختلفة ومن أهم أنواع المشروعات:
المشروعات الخدمية:
مثل بناء المدارس والجامعات والمستشفيات وغيرها والتي غالبا ما تكون مشروعات حكومية تهدف من خلالها الحكومات توفير كل مقومات البينة التحية والخدمات للمواطنين
المشروعات الصناعية:
تشمل المشروعات الصناعية كل من الشركات والمصانع وكل ما يتعلق بعمليات التصنيع والإنتاج ولعل أبرز تلك المشروعات الآن المدن الصناعية التي تضم عدد كبير من المصانع
المشروعات العلمية:
تخصص الدول الكثير من الموارد للمشروعات العلمية متمثلة في مراكز الأبحاث والابتكارات ومحطات الاستكشاف والتطوير في كافة المجالات العلمية والصحية والزراعية والطبية وغيرها وأحيانا تخصص لها وزارت وهيئات كاملة مثل هيئة البحث العلمي.
المشروعات الإجتماعية:
تتكاتف الدول ومنظمات المجتمع المدني والجمعيات الخيرية والمنظمات غير الهادفة للربح في عدد من الحملات المجتمعية مثل محاربة التدخين ومحو الأمية أو القضاء على بعض العادات السيئة في المجتمع.
المشروعات الاقتصادية الكبرى:
غالبا تقوم الدول بالمشروعات الإقتصادية الكبرى مثل مشروعات الخصخصة أو المشروعات القومية مثل رؤية السعودية 2030 والتي تهدف للقيام من خلالها بعدة مشروعات إقتصادية كبرى.
المشروعات الإنشائية:
تقوم الدول والشركات الكبيرة بمثل هذه المشروعات مثل شبكات الطرق ومحطات الكهرباء والسدود وغيرها
وتتشابه كل هذه المشروعات في عدد كبير من الخصائص في مراحلها المختلفة مثل التخطيط والتأسيس والتنفيذ والمراقبة والتحكم والانتهاء منها بوقت وامكانيات محددة.
ما هي أهم أنواع المشروعات التي عملت أو تعمل عليها ؟
أهداف المشروع

غالبا ما تكون أهداف المشروع هي نفس أهداف المنظمة لكن مع بعض الإختلافات الوظيفية لكن المشاريع بإختلاف أحجامها وطبيعتها إلا أنها تشترك مع المنظمة في تحقيق ثلاثة أهداف:
الوقت
تحديد وقت محدد لبدء المشروع ووضع وقت أيضا لميعاد إنهاء وتسليم المشروع ويتم دراسة الوقت جيدا قبل البدء وكلما كانت الشركة المنفذة للمشروع لديها خبرات أعمال سابقة في مثل هذه المشروعات تكون مهمة تحديد وقت بدء العمل وموعد إنهائه وتسليمه سهلة جدا.
التكلفة:
أي مشروع يحتاج لميزانية وبعض الموارد الأخرى ولذلك تحديد الميزانية بدقة وصرفها بشكلها الصحيح دون إهدارها من أهم أهداف المشروعات.
المواصفات:
أي مشروع تكون له مواصفات ومعايير محددة مسبقا من خلالها يتم البدء في العمل وتنفيذ تلك المواصفات.
إدارة المشروع
غالبا تحتوي إدارة المشروع علي :
تحديد المتطلبات:
تحديد كافة متطلبات التشغيل اللازمة.
التعامل مع احتياجات المعنيين :
التعامل بإحترافية مع المخاوف والتوقعات المختلفة لدى كل المعنين بالمشروع في تخطيط المشروع وتنفيذه.
موازنة القيود التنافسية للمشروع والتي تشمل علي:
النطاق
الجودة
الجدول الزمني
الموازنة
الموارد
المخاطر
برأيك هل تساهم إدارة المشروعات بشكل كبير في الموازنة بين الوقت والتكلفة بالمواصفات المتفق عليها مسبقا أم لا ؟
إجتماع مع السيد معالي وزير التعليم

إجتماع مع رئيس الجامعة البريطانية الليبية

إفتتاح معهد الدراسات الدبلوماسية

تم اليوم الأحد الموافق 2016 /11/6 أفتتاح معهد الدراسات الدبلوماسية التابع للجامعة البريطانية الليبية بحضور السيد دكتور عطاف الخفيفي رئيس مجلس إدارة شركة المجموعة الآمنة للاستثمار القابضة و رئيس مجلس الجامعة البريطانية الليبية.
مشاكل الإختيار والتعيين الخاطئ

هناك بعض المشكلات نتيجة لأخطاء عمليات الاختيار والتعيين بشكل خاطئ سواء كان لعدم تحديد وتخطيط الاحتياجات الوظيفية بشكل سليم أو عدم تحديد بطاقة وصف وظيفي مناسبة لمهام كل وظيفة بداية من جمع البيانات والمعلومات الكافية عن كل وظيفة والمهام والأدوار المنوطة بها من خلال تحديد الوصف الوظيفي الدقيق لكل وظيفة داخل الشركة.
ومن أهم المشكلات التي تعطل سير العمل نتيجة للاختيارات الغير سليمة:
ضعف الإنتاجية:
وجود عمال أو موظفين غير أكفاء أو مدربين حتما سيؤدي إلى تقليل الإنتاجية خصوصا مع وجود الآلات والمعدات الحديثة أو أنظمة العمل الإلكترونية والتي تتطلب خبرات ومهارات معينة يفتقر إليها العمال الحاليين.
إرتفاع نسبة دوران العمل:
من الطبيعي جدا عدم إستمرار كتير من العمال والموظفين في العمل نظرا لعدم تأقلهم مع طبيعة العمل ونقص خبراتهم ومهاراتهم مما يترتب عليها ترك العمل.
ارتفاع نسبة حوادث العمل:
نقص التدريب أو الخبرات في التعامل مع أنظمة العمل والآلات الحديثة قد يزيد من حالات حوادث العمل لعدم الدراية الكافية بمعايير السلامة والتشغيل السليمة.
كثرة الشكاوي و تذمر الموظفين:
في بيئة العمل يكون العمال والموظفين غير مؤهلين للعمل بها ستحدث العديد من الشكاوى سواء لعدم المقدرة علي إنجاز المهام المطلوبة أو علاقات العمال والموظفين مع المدراء.
إنخفاض مستوى الأرباح:
إنخفاض أرباح الشركة نتيجة حتمية لكل هذه المشكلات السابقة والسبب في الأساس هو عدم الإختيار و التعيين الجيد.
في رأيك هي تهتم معظم الشركات بعمليات الاختيار والتعيين وهل هناك إدارات الموارد البشرية بمعناها الحقيقي في معظم الشركات في العالم العربي؟